الأربعاء، 12 فبراير 2014

سويعة

وقد دفعني نداء غريب أن أخالط الناس متنكرا في أناي الاحتياطية. التحقت بيوم عشرين فبراير في جبة طفل فقير للقصص. كنت أطوف بين الشبان، أبوسهم، وأستعطف: قصة لوجه الله، قصة يرحمكم الله. فاضت الشفاه والحناجر جروحا وأحلاما وتطلعات حتى لكأنني في كهوف مأهولة قصصا عتيقة. لم تصبر أناي الكاتبة، فجمعت عدتها القصصية والتحقت بي. ظللنا نفك خيوط ما فاضت به الأفواه والصدور، ودونا ما تيسر منه على شاشة قصيصات" حفنات الجمر".

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 http://www.middle-east-online.com/?id=261035













 http://middle-east-online.com/?id=260883

Sample Video Widget